احداث فى مصر

مدرسة "صورة ارشيفية"
القاهرة: اقتحم مجموعة من البلطجية مدرسة ثانية في منطقة المقطم بالقاهرة، قبل مرور أسبوع على حادثة مماثلة في منطقة مصر الجديدة، قاموا خلالها بالاعتداء على إدارة المدرسة والمدرسات وتمزيق ملابسهن، فيما وصلت قوات شرطة قسم المقطم الذي يبعد خطوات عن المدرسة، بعد ساعة كاملة من البلاغ .

بدأت الواقعة عندما تشاجرت طالبتان بمدرسة "الشيماء" الإعدادية بالمقطم أثناء اليوم الدراسي، وقامت إحداهما بالإجراء نفسه الذي اتبعه طالب مدرسة مصر الجديدة حسب تأكيد عدد من مدرسين وأولياء الأمور، حيث اتصلت تليفونيا بوالدتها، التى حضرت بصحبة بعض البلطجية وهاجموا المدرسة، وقاموا بالاعتداء على حارس الأمن، والمدرسين والطالبات .

وبحسب صحيفة "المصرى اليوم" قالت إحدى المدرسات وهى فى حالة انهيار:" إحنا أتبهدلنا كمدرسين، لقد اعتدى علينا البلطجية وعلى الطالبات دون ذنب، وصلت لحد تمزيق ملابسنا، ولم نجد من ينقذنا، رغم من وقوع المدرسة خلف قسم شرطة المقطم، وقمنا بالاتصال به، ولم تأت قوة من القسم إلا بعد ساعة".

وأشار مدرس آخر، إلى أنه تم تحرير محضر بالواقعة، فى قسم المقطم دون أن يعرف المدرسون ماذا سيحدث فيما بعد لحمايتنا والطلاب، وهو ما اتفقت معه فيه إحدى أولياء الأمور التى شكت من غياب الأمن عن المدارس وحماية أبنائهم.

الفول المدمس مهدد بالانقراض

هل تتذكرون سيد الأكلات المصرية الصميمة، أيوه «الفول المدمس» الذي لا تستطيع أن تجد شخصا في مصر من الوزير إلى الخفير لا يأكله، الفول يا سادة أصبح مهددا بالانقراض من فوق طاولة المصري البسيط!
نعم أنت لم تخطئ قراءة الجملة السابقة، الفول المدمس الذي يخرج كل مصري بسيط من بيته مع إشراقة شمس كل صباح وهو يهرول ليحجز مكانا على عربة الفول ممنيا نفسه بأن يدفع جنيها واحدا ويستمتع بطعم جميل لأبسط أكلة مصرية، من الممكن أن يصبح ذكرى للغلابة يتحسرون على أيامه، فبكل صراحة قد لا يجد هؤلاء الناس حتى الفول ليأكلوه.

حيث قفزت أسعار الفول الصحيح إلى 7 جنيهات للكيلو، مما دفع أصحاب عربات الفول المدمس إلى رفع سعر الطبق إلى أكثر من 3 جنيهات، محذرين من أن استمرار ارتفاع الأسعار سيصل بسعر الطبق إلى 5 جنيهات.

رفقا بالبسطاء، فحتى الفول لم يسلم من وحش الغلاء، فبعد أن هجم على الطماطم وغيرها من الخضراوات لم يجد إلا قوت الغلابة، ليفترسه دون رحمة، لماذا لا نزيد من مساحة الأراضي الزراعية المخصصة لزراعة الفول كما يطالب مرارا وتكرارا خبراء الزراعة حتى نقلل من كميات استيراده؟

من المعروف أن مصر ظلت لعقود طويلة لديها اكتفاء ذاتي من الفول، بل كانت تصدر منه كميات كبيرة، فماذا حدث الآن حتى نستورد منه الكميات الكبيرة؟

تسلم يا استاذ وائل
فعلا الفول سعره زاد اووووى
وكل حاجه زادت مجتش عليه
بس انى عندى اخبار ان على اخر الشهر دا
اسعار الخضار هتقل والطماطم هتوصل ل3 جنيه بس
صحيح 3 جنيه غاليه بس احسن من عشره جنيه

اكيد يعنى لما تنزل اقل من النصف اكيد هتكون احلى من الاول علىالاقل

وربنا يسترها مع الناس وعليهم
ومشكورة على المرور

يارب يا استاذ وائل
بس ياريت مكنش مجرد كلام بيهدوا الناس بيه

الله اعلم بس اكيد معروفة وربنا يسهلها من عندة