Ø لاتكذبه فيما يقول بل قل له كلمات مطاطة ( يمكن ، هانشوف ، نحاول ، نراجع أنفسنا ، ربما ....)
Ø انصحه برفق ولين ، حتي لاتغضبه.
Ø ابحث عن أسباب ما يغضبه.
Ø لاتتحدث معه فيما يكره أو يعصبه.
Ø اعلم أن الوقت جزء من العلاج ، المهم أن تبدأ فيه.
Ø قم فتوضأ فالغضب من الشيطان، والشيطان من النار ولا يطفئ النار إلا الماء.
Ø علمه أن المواقف فرص للتفاوض والإقناع.
Ø ابعده عن الأماكن والأشخاص التي تثير غضبه.
Ø بين له عاقبة الغضب في التعامل مع الأفراد يوم الحساب.
Ø علمه خلق الصفح والمغفرة.
Ø الإكثار من ذكر الله عند وجودك معه.
Ø ذكره بأجر الصابرين والكاظمين الغيظ.
قالوا عن الغضب :
ü قال رسول الله عليه وسلم : "
1- من كظمَ غيظاً وهو يستطيعُ أن ينفِذَه ، دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق ، حتى يُخيره في أي الحور شاء " (الراوي: معاذ بن أنس الجهني المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي
2- ( ... ومن كفَّ غضبه ، ستر الله عورته)الراوي عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة
ü عن وهب بن منبه، قال: للكفر أربعة أركان: ركن منه الغضب، وركن منه الشهوة، وركن منه الطمع، وركن منه الخوف.
ü قال سهل بن عبد الله : الغضب أشد في البدن من المرض.
ü قال محمد بن منصور: ست خصال يعرف بها الجاهل: الغضب في غير شيء، والكلام في غير نفع، والعظة في غير موضعها، وإفشاء السر، والثقة بكل أحد، ولا يعرف صديقه من عدوه.
ü وعن ابن عباس في قوله تعالى : (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ) قال : الصبر عند الغضب والعفو عند الإساءة فإذا فعلوا عصمهم الله وخضع لهم عدوهم كأنه ولي حميم قريب .
ü وقال بكر بن عبد الله: لا يكون الرجل تقياً حتى يكون بطيء الطمع بطيء الغضب.
ü ويقول الشاعر: ليست الأحلام في حين الرضا ... إنما الأحلام في وقت الغضب
تذكر قول الله تعالى : [وإمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ ]