شخص اخبرك فجأة بحبه لك.

اولا انتا عمرك ما قولت لية بحبك او ليها بحبك وهو ميعرفش اذا كان بتحبة ولا لاء يعنى عاوز يتاكد او عاوزة تتاكد بمعنى الحقيقة عمرها ما هتكون قاسية شكل ما انتا بتقول وبعدين لو خدعتة وبتخدع نفسك بوهم يبقا الحقيقة احسن شى فى كل شى ومش فى حاجة معينة

وشكرا على الموضوع

معلهشى فيه اختلاف فى الراى معاك لان الحياه التى نعيشها تختلف عن التى قرانا عنها وتعلمنا مبادئها مثلا الطبيب عندما يكون لديه مريض بمرض ما ويساله المريض عنه يخبره بان مرضه بسيط من باب التخفيف وليس من باب الكذب وايضا ان كنت تعلم ان فى رفضك لحب هذا الشخص هو بدايه ماساه له فمن الواجب عليك ان تطلطف به حتى لا تجرحه وان تجعله هو من يشعر بذلك دون ان تخبره وبذلك تكون قد حققت تلك المعادله الصعبه بين المبادىء والحقائق

الاختلاف فى الرئى لا يفسد للود قضية وبشكرا على الموضوع

انا حر فى اللى يحبنى لازم يكون على مزاجى

بس عادى يعنى اكيد لو كده هقوله بحبك زى اخويا بالظبط

صح يا اسطورة كلامك منطقى ودة اللى انا بقصدى من كلامى اخ رضا

عن نفسى هقوله مش بحبك
لما اقوله دلوقتى احسن لما اعيشه وهم

صح مافى احسن من الحقيقة يعنى لو واحد مريض والدكتور كتب لية علاج بس طعمة مرة وهو اللى فية الشفاء بعد الله سبحانة وتعالة تفتكر يا رضا مش هياخد العلاج علشان طعمة مر هى شكل دى بالظبط

اول شيء عندما يبادرك او تبادرك من امامك بحبه لك او لكي بلاشك انه يحبك بالفعل اذا كان صادقا ومن يحب يفهم ردة الفعل من لغة العيون ونظراتها قبل رد الشخص ثانيا فلا يمكن لسيارة ان ان تدور بسرعه لابد من درجات اولا المفتاح واخره فمن راي ان نقول الحقيقه ولكن بإظهار حالة الرد وتحضيره من نظرات عينيك وعلي وجهك الذي هو ليس بتميلا ولكنه حقيقة ولو انه يحيك حقا سيفهم الرد من قبل ان تنطقه بلسانك وبهكذا ردك بالحقيقه سيكون اهون مثلا عنما يرفض عريس لطلب فتاه فانه يرفض بطريقه مهذبه ولكن حذاري الخداع من اجل الشفقه او العطف فانها تدمر فيما بعد ياليتني وفيت بالغرض وشكرا علي الموضوع

الي الاخ مجدي نسيت اقولك كل سنه وانت طيب بمناسبة عيد ميلادك لم الاحظه لا بعد اطال الله في عمرك وتحقق كل اللي في نفسك ان شاء الله ويوعدك ببنت الحلال

فعلا تصدق يا هيما انا مشوفتش خالص شكلى هروح اعمل نظارة علشان اشوف الحاجة دى
عموما اسف لو جاية متاخرة يا استاذ مجدى

كل عام وانتا بخير

نحن جميعا ان شاء الله