لحد امتى هنفضل ساكتين

حمى «الإسلاموفوبيا» تتصاعد: طعن سائق مسلم فى نيويورك.. وتدنيس مسجد فى كاليفورنيا.. وميليشيا مسلحة تحمى مراسم «حرق المصحف»

كتب

معتز الهادى ووكالات الأنباء

٢٧/ ٨/ ٢٠١٠

«أ.ب»

أحمد فى المستشفى بعد الإعتداء عليه فى نيويورك

[size=24]
تعرض
سائق سيارة أجرة مسلم للطعن فى رقبته فى مدينة نيويورك بالقرب من مكان
مقترح لبناء مسجد ومركز إسلامى. وحسب تحقيقات الشرطة فإن مواطناً استوقف
السائق وبعد أن ركب سأله إن كان مسلماً أم لا، وحددت الشرطة المشتبه به،
ويدعى مايكل إنرايت «٢١ سنة»، وقال المتحدث باسم شرطة نيويورك مارك نيل إن ٤
تهم وجهت لـ«إنرايت»، منها الشروع فى القتل، واتهامات بارتكاب جرائم
كراهية.وأوضح بايرافى ديساى، المدير التنفيذى لنقابة سائقى سيارات
الأجرة فى نيويورك، أنه عندما ركب إنرايت سيارة الأجرة مع السائق أحمد حميد
شريف ليل الثلاثاء الماضى، تجاذبا أطراف الحديث الودى، وسأل الراكب السائق
عن أصله، ومنذ متى قدم إلى أمريكا، وعما إذا كان مسلماً أم لا، وإن كان
يصوم رمضان، وأضاف: «بعد بضع دقائق من الصمت، بدأ إنرايت يشتم شريف
بعنف ونحره فى الرقبة بأداة حادة، وتمكن السائق من الفرار واستعان بأحد
أفراد الشرطة فى موقع الحادث، وتمكن من القبض على إنرايت فى حالة سكر،
وفقاً لمصادر الشرطة».يأتى هذا الحادث وسط توتر متزايد فى مدينة
نيويورك على خلفية خطة مقترحة لبناء مركز إسلامى ومسجد بالقرب من موقع مركز
التجارة العالمى (جراوند زيرو) الذى تم تدميره فى هجمات سبتمبر ٢٠٠١. ووجه
مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية «كير» نداء إلى القادة السياسيين
والدينيين طالبهم فيه بمواجهة موجة «الإسلاموفوبيا» المتصاعدة فى الولايات
المتحدة.وفى ولاية كاليفورنيا، شوه مجهولون جدران مسجد بعبارات
مسيئة للإسلام بسبب مشروع المسجد المقترح فى نيويورك، وكتبوا على جدران
المسجد «لا نريد معبداً لرب الإرهاب فى جراوند زيرو»، و«استيقظى يا
أمريكا.. العدو هنا»، وذلك حسب ما ذكره أمس مجلس العلاقات الإسلامية
الأمريكية.وفى غضون ذلك، أعلنت كنيسة فى فلوريدا، تنظم حملة لليوم
العالمى لحرق المصحف، أن جناح اليمين المتطرف، وهى منظمة مسيحية مسلحة،
ستتولى حماية مقرها أثناء مراسم الحرق المقررة فى الذكرى التاسعة لهجمات ١١
سبتمبر على الولايات المتحدة.

لا حول ولا قوه الا بالله

الحجة فى الموضوع ان الكلب ده كان ثملا للغاية

شوف ثمل واتكلم مع الراجل وخد وادى معاه

وساله عن حاجات والاخر قتله وبيحاول يهرب

شوف السكران بيعمل ايه

لو فايق كان عمل ايه

لا حول ولا قوة الا بالله
بالرغم ان المسلمين بيعملو اى ديانه تانيه عادى ومش بيعملو اى حاجه
مع اى حد الا ان التانين بيكرهو الاسلام والمسلمين فى كل مكان
لان المسلمين مامنين بالايه اللى بتقول لكم دينكم ولى دينى صدق الله العظيم
بس بجد الواحد بيزعل لما بيشوف حاجه زى دى
حسبى الله ونعم الوكيل فيهم

حسبى الله ونعم الوكيل فيهم

وشوف احتفال الكلاب بحرق المصحف وتحت حراسة امنية مشددة

امال فين الديمقراطية وحرية الاديان اللى بيقولوا عليها

امريكا سياستها واحدة مبتتغيرش بتغيير رئيسها

الرئيس عندهم صورة

وكلامى طلع صح عن اوباما لما كان الناس عندنا بيقولوا دا هيخدم العرب والمسلمين

والله هما لو عملوا اكتر من كده ولا هيقللوا فى عزيمتنا شبر واحد انما كل ده سببه ان الاسلام بينتشر دلوقتى بنسبه كبيره عندهم واليهود مرعوبين من نسبه الزياده دى فبيحاولوا يستفزونا لتعجيل موعدهم المحتوم ولكن الله سبحانه وتعالى يقول (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )فاصبروا واحتسبوا

حسبى الله ونعم الوكيل

يا استاذ محمد اوباما مين بس لهو ولا غيرة يقدر يغير الحقد والغل من الاسلام والمسلمين
اللى يخلى واحد فى سويسرا يعمل حملة عن هدم المساجد او على ما اعتقد هدم المنابر فى المساجد مش فاكر اوى الله اعلم ا وعلى فكرة هو نفس الراجل سمعت ان هو اسلم وسمعتها على قناة الرحمة ان هو نفس الراجل اسلم وهو اللى بيحارب دلوقتى الناس اللى مشت على كلامة قبل الاسلام وربنا يهدى الجميع وهحاول اجيب الموضوع بتاع الراجل دة

هو كان عمل حملة على منع بناء المأذن وهتلقى الموضوع انا هنزلة ان شاء الله

اصل الناس كانت قالت اوباما من اصول مسلمة وهو مش مسلم اصلا

وقالوا انه هيساعد العرب والمسلمين ومحصلش

وهو قال انا هطلع من العراق

فين الكلام ده

دى حرب قبل ماتكون على العرب هى اساسا على المسلمين

صح هى الحرب اساسا على الاسلام والمسلمين

صح هى الحرب اساسا على الاسلام والمسلمين

اللهم اعز الاسلام وانصر المسلمين

امين يارب

إن شاء الله ربنا هينصر الإسلام ويجعل رايته عالية خفاقة رغم أنف الحاقدين

وعلى فكرة أوباما واللى قبله عمرهم ما قالوا حاجة وحققوها كلها شعارات بتخدرنا
شوية وتصرفنا عن اهتمامنا ببعض القضايا وللأسف فى كل مرة بنتأثر بالشعارات
دى وبنركن إليها ناسيين أى موقف كنا واخدينه قبل سماعنا لهذه الشعارات وعمر ما
كان العمل بالكلام ولكن العمل بالفعل والواقع وربنا يعدى الأيام الجاية على خير
موضوع رائع .... جزاك الله خيرا

» لحد امتى هنفضل ساكتين