صاحب الروايه هذه وافق غلي نشرها

بسم الله الرحمن الرحيمالاسماء الموجوده في القصه غير حقيقيه للخصوصيه
نختار اسامي مثلا(شادي وصاحبه أحمد ومي)
شادي شاب في عمري تقريبا شاءت الظروف ان اتعرف عليه وانا في مصيف في راس البر هو وصديقه احمد عندما كنت في اجازة في مصر وهو ايضا كان قادم من اجازة من سفره لدوله اوروبيه وتقابلنا اكثر من مرة وهو في قريه مجاورة لقريتنا(؟؟؟)وقد حكا لي القصه هو واحمد صديقه الشاهد عليها لانه صديق طفولته وقلت له اريد ان انشرها بطريقه ادبيه غلي منتدانا وافق بس شرط عدم ذكر الاسماء الحقيقيه ولكم البدايه
شادي واحمد وهما في غمر ال17 سنه كانو يعيشون حياة استهتار سهور وفتيات وغيره ولكن ذات يوم اتفقوا ان يغيروا من نمط حياتهم ويباون في الاستقامة والجديه وكفاهما عبثا وما ان اتفقا من هنا ولم يتغدي غلي اتفاقهما غير امتار الا ووقف شادي متسمرا ووجد احمد نفسه يكلم روحه فقال احمد شداي هل جننت مابك قال له هيا بنا نرجع قليلا قال له احمد غرفت هناك فتاه فانت لم تستقيم بعد انت ياشادي مولع بهذا الامر هذا فراق بيننا قال له لو كنت غلطان هذه المرة ففارقني واخرج من جيبه بعض الجنيهات واعطاها لاحمد وقال له اذهيب لسوبر ماركت هذا وانظر للفتاه اظن انني اعرفها وهي تعرفني واشتري منها اي شيء وستري وانا ساقف قريبا منك وبعد شد وجذب ومفاوضات رضخ احمد لطلب صديق عمره
يقول احمد هذه الشرارة الاولي انا واقف بين الاثنين وهي معها باقي النقود وفجاه تسمرت مكانها في ذهول فتلفت ورائي وجدت شادي نفس الحكايه فوالله لم اري مثل هذه النظرات لافي شاشات السينما ولا في ققص الواقغ والخيال لدرجة انني تمنيت ان اجد فتاه انظر لها وتنظر لي بهذه الطريقه العفوانيه الاعجابيه ومن هنا بدات صة شادي ومي فحاله تغير ولكن ذهب للبيت واغلق غرفته علي نفسه واخذ يحدث نفسه شادي مابك انها اولا واحيرا فتاه فلا تشغل بالك اكثر من اللازم وققر ولكن لم يقاوم احساسه وتوالت اللقاءات بينهما لحين معرفتهما انهما كانا يعرفا بعض منذ الطفوله لانهم كانوا جيران وكانوا يلغبون سويا وهم صغارا امام بيتها وهو في شارع جدته الي الان وقالت له لماذا لا تزور جدتك ياشادي قال لها سوف اغير من حياتي لاننني فعلا كنت ناسيا اشياءا كثيرة وكنت عبثيا اكثر من الازم
واخذت هي طرقها عندما تذهب المحل اوو البيت المرور من امام بيته رغم انه توجد طرق مختصرة كثيرة لها اكتر من هذا الطريق واخذته من الدنيا لدرجة انه كان في الفطور معا وفي الغداء معا في المحل ولم يذهب البيت الا قليلا جدا
وفي ذات يوم ذهب احمد لحبيبته كعاادته المحل ووجد البوم صور وبه كارت لها تحسن في جمال الكارت فطلبت منه اخذه والاحتفاظ به لكنه رفض خشية ان يقع منه في يد احد وهو يحبها ويخاف عليها ولكن اراد ان يري بقية الالبوم فوضع يده داخل الباترينه ومسك بالالبوم فوجدها تراجعت للوراء وكانها رات ثغبان ووضغت يدها غلي فمها بل وجلست وكانها رات مصيبه لا تفتح الابوم ياشادي ارجوك
فتحه مسرعا ووجد اربغ كروت مع شخص فيه من الضخكات والنظرات وبعض الاهل فقالت له بصوت يكاد مخنوقا شادي فتبسم وهو يغلي من داخله ماذا تريدي يااستاذه مي قالت امظر وفتحت محفظة يدها واخرجت دبلة ولبستها في يدها اليمني فقال فذهل فقالت له اين ستذعب انتظر ساقول لك شيئا قال لها ساتي غدا ومعي بعض اصدقائي لكي نتسلي سويا وتركها وهو لا يعلم اين سيذهب
ويقول احمد مرت ايام ولم اري فيها شداي ذهبت لاراه وياليتني ماراينه فهو اصبح هزيلا لحيته كبيرة جدا وكانه مدمن مخدرات هذا هو شادي الوسيم الانيق
فذهبت مسرغا اليعا لاوبخعا لانني فهمت من نظراته انها السبب ولكن وجدتها اسوا منه فالسواد يكسو ماتحت عينيها ومن يراها يظن ان بها مرض خبيث مع الاحتفاظ طبعا بانوثتها وروحها الجميله وطلبت من احمد طلب اريد ان اري شادي يااحمد اريد ان اكلمه فلبي احمد الطلب لانه شعر انه في امر غير طبيغي ولا بد من لقائهما ببعضهما فاخترع حيلة علي شادي وفعلا ذهب شادي اليها فقالت له
انه ابن خالتي وهو الان يخدم في الجيش وهو وصية والدي قبل ان يتوفي فقد قرا فتحتنا ونحن صغارا وقبل ان اعرفك حاولت تركه انه مثل اخي ولكن امي مرضت وذهبت المسنشفي بسببي فقال لها لماذا انا ولماذا لم تقولي لي هذا قالت اخطات ان خبات لكني خفت ان تتركني فانا لم احب غيرك فقالت ساطرح عليك بعض الاساله وانا ساجيب لانني اعرف اجابتها
1.. هل والدك يرضي ان ترتبط بفتاه تعمل في سوبر ماركت ؟ فاجابت وهو صامت لا طبغا فانا اعرف والدك جيدا
2علي انت جاهز للتقدم لخطولة اي فتاه معر شبكة شقه وخلافه؟ قالت ايضا لا فانت في اول طريقك حتي انك ودعت حياة اللهو قريبا فقط
قالت له دعك من كل شيء ولك هذا السؤال انا اتحدي كل الكون وساترك خطيبي لاجلك فهل ستخطبني؟؟
فقبل ان ينطق قالت له بارك لي زواجي اذا
فقال لها اريد هذا ولكن اعرف خطيبك شاب مهذب وطيب ماذنبه قالت اننا نحب بعض وهو يغلم انني لا احبه كزوج او كخطيب قال لها اذا ارحتي ضمير
وذهب بالفعل لوادتها وخكا لها قصاهما فرحبت الام به وقالت انتم راهقين ولن اقول لاحد انك قلت لي شيئا وكل شيء يابني قسمه ونصيب وانا غارف انها بتحبك بس الوصيه يابني داقت به الدنيا وجاء يوم عرسها فعزمته غلي الفرح واتصلت به وقالت ادعو فرحي بعتهالك للبيت راح مسرعا فوجد اخته مزقت الدعوة كي لايراها ويتاثر لانها كانت تعرف القصة وذهب للعرس ااقدم لكم هذه اللافته من الكلمات وقد كتبتا في الخواطر والشعر من قبل واسمها (حزن الابتسامات )
نظرة عيناها أخذتني.....فاصبحت العيون تائهات....,وكأني سمعتها وسمعتني.....فردت اهاتي باهااات...فخفت ان تري عيناها أدمعتي....فشعرت هي بصبري فازرفت عيناها دمعااات.....فأنتي ياحبيبتي من أجلي أدمعتي.. فيادموعي اجعليها تراكي فأن الخوف قد مااات.....فبعد الدمع من اجلي ابتسمتي..فهل رأيتم ياقلبي.ياعيني.ياجسدي .حزن الابتسامااات....فيوم عرسكي غصب عنكي علي احزاني رقصتي..وما اصعب هذه الرقصات....وعلي كتفيه وبين يديه تمايلتي..وانا اعلم انها عندكي أصعب اللحظات.....فانا حاولت من اجلكي وانت ايضا من أجلي حاولتي...لكن النصيب فرقنا وضاعت الاوقات....فمن بعد فراقكي يقرأ مافي خاطري فانتي ملهمتي..فانا كنت اكتب فيكي لانكي انتي الكلمات......فعند رحيلكي ارحلي ولا تلفتي....كفانا للنصيب توسلات.....فانا لن امحوكي ابدا من ذاكرتي.. فانا اتذكر يوم لقائنا فانه ميلادي وسانيره شمعات...فاذا كنتي عن فراقي أرهقتي....فأغمضي عيناكي ليلا وارسلي لي عبر الهواء قبلاات....فأنتي بحبكي تسكنين أوردتي...وستظلين .ياحبيبتي.حبيبتي الي يوم المماااات.......عاشق بلا حدووووودويقول احمد انه احتفل في هذا اليوم وكانها ليلته حقا فرقص وغني وكادت ان تحدث كوارث لانه يوجد اناس يعلمون عن هذه القصة وكانو يتربصون بشادي لولا ستر ربنا ووقفة ولاد الحلال جمبنا بعد الفرح وبعدها جاء شداي فرحا يااحمد لقد نسيتها حقا واخذ يحرق الذكريات كلها يقول احمد (السكينه كانت سارقه شادي)ونام مغي هذه الليله فوجدته يهذي بالليل ويصرح باسمها وهو نائم ويبكي بكاءا حارا ادمعني حقا
وجاءت له فرصة الهجرة غير الشرعيه لدوله اوروبيه فلم يفكر وققر السفر حتي لو بها موته طالما فقد حبيبته
وسافر وذات يوم وبعد مرور 3 سنوات قرر نزول مصر ام الدنيا لقضاء اجازة وكنت في استقباله انا واهله في مطار اسكدنريه ويقول شادي
ذات يوم اسير في شارع في القريه لمحت صوت طفل يوقل بابا بابا فالتفت لانني احب الاطفال فكانت المفاجأه هي مي ومعا طفلها شادي غلي اسمي انا ومان راني الطفل يبكي ويرديني وكلما اخذته امه يبكي يرديني انا فاخذت تسال عن اخوتي واخلي اما الناس وهي مرتبكه وانا ايضا وما ان ودعنا بعضنا بسلا ونظرات بها اشنياق وخجل ورفض للموقف لانها متزوجه وكل المواقف التي تخطر غلي جميع البشر في هذه النظرات وما ان اضرت ظهري فوجدتها مستلقة علي الارض مغمي عليا
وشادي الصغير يبكي طريحا علي الارض فخملت الطفل بكل اسي وحزن ورغرغت عيناي بالدموع وتمنيت ان اقبلها في هذا الوقت امام الناس كلها ولكن طرقت باب احد الجيران وقلت لهم توجد فتاة مغمي غليها بالخارج وذهبت حتي لا اسبب لها اية مشاكل من اي نوع ولكن كل الفترة التي قضيتها في الاجازة كان شادي صغير يعرف بيتي وياني ليجلس معي بالساعات واداعبه لانني اري فيه انه ابني الذي لم اخلفه من صلبي واري فيه كل الحب الذي احببته لوالدته ولكن
هنا الضمير قررت غندما اراها اهرب من شارع اخر مع انني متوق لرؤيتها وان اشتقت لها اذهب لاراها من بعيد فانا احبها واولا واخيرا اريد سعادتها ويكفيني شادي الصغير
وايكم ايضا هذه القصيده وقد كتبتها هي الاخري من قبل في واحة الشعر والخواطر
واسمها (جارتي)

حياتي ماضيها هي تلك الفاتنه
بائعة الطعام والشراب بحارتي
رحلت ومازالت روحها بالمكان ساكنه
وبدونها داقت الحياة بوحدتي
وامر امام دكانها لذكري الليالي الشاجنه
والقلب مني نافر فلم يعد قلبي بحوذتي
فطوقتني بحبها وحياتي صارت مُرهنه
وقرات دعوة عُرسها فحلمت انها ليلتي
فثار الشقاء بداخلي كبخار مياه ا~ ثنه
فسكرت الليل مبعثرا مترنحا في غرفتي
وبحثت عن صوت يشبه صوتها فطرقت كل الالسنه
فالبعض ينظر لي شفقا والبعض يترقب مشيتي
فسافرت كي اترك ذكرياتي المحزنه
فصاحبتني ذكراها بل صارت لي الرفيق بغربتي
فهل لنسيانها اهرب من كل الازمنه
اعلم انه النصيب فنصيبي مازلتي حبيبتي
وشجرة الغرام سرنا فٌضحت وصارت معلنه
فا~زرتها بزيارة فوجدت خطي وخطوتي
وتساقط لون خَضارها في فصل الربيع من السنه
ونسيت نفسي تحت خريفها واخذت اهاذي بنومتي
فكم عشنا حبا في الخيال حبيبان بزفة احصنه
ففرحتني بطفلها سمته اسمي وعلمته ضحكتي
.

.

سامحوني ياجماعه علي الاخطاء الاملائيه وارجو تفهم الكلمات لااني في سايبر وليس عندي كمبيوتر وفاغد علي جهاز تعبان جدا شكرا لكم جميعا

؟

ايوة كده يالول انت النص الحلو بتاعي زودت القصه حلاوة بكلامك الحلو

شكرا ياانجل علي تعليقك الجميل

تسلم يابو حبيبه حبيب الملايين