أكد مصدر مطلع بـ"التربية والتعليم" أن الوزارة بدأت تحقيقاً للوصول إلى أسباب وجود روابط إلكترونية للدخول على "أفلام جنسية" و"دردشة إباحية" و"مواقع للبحث عن زوجات" على الموقع الإلكترونى الرسمى للوزارة "بوابة المناهج التعليمية "قسم الأسطوانات المدمجة" منهج الفيزياء لطلاب الثانوية"، وهى الواقعة التى كشفها موقع "اليوم السابع" أمس الاثنين.
وأوضح المصدر أن التحقيق سيكون مع قسم الإنتاج بمركز التطوير التكنولوجى بالوزارة باعتبارها الجهة المسئولة عن الإشراف على بوابة المناهج التعليمية بالموقع الإلكترونى، وذلك لتفسير قيامها بعرض عناوين إلكترونية داخل منهج الفيزياء لمواقع تحمل مواد علمية، ولكنها تتبع لأفراد وليس لمؤسسات كبرى معتمدة، وهو ما كانت نتيجته تحول بعضها إلى مواقع تروج لمواد "إباحية" بعد انتهاء المدة الزمنية المحددة لنشر المواد العلمية عليها واستئجارها من قِبَل أفراد آخرين.
وفيما يتعلق بقيام مسئولى موقع الوزارة بحذف منهج الفيزياء من على بوابتها بدلاً من حذف الروابط الالكترونية "الإباحية" والابقاء على المحتوى التعليمى، أكد المصدر أن "التعليم" أعادت اليوم تحميل الجزء الثانى من منهج الفيزياء على موقعها، لكنها لم تقم بتحميل الجزء الأول من المادة، مضيفاً أن الوزارة تستعد لإعادة تحميله مرة أخرى بمجرد حذف "الروابط الإباحية" منه.
فى الوقت نفسه إدارة الإنتاج بمدينة مبارك التعليمية بـ 6 أكتوبر أخلت مسئوليتها عن الواقعة، واعتبرت أن إدارة الانتاج بمركز التطوير التكنولوجى بديوان الوزارة هو المسئول عن إعداد منهج الفيزياء الذى يضم روابط "إباحية".
الغاية منه "[color=blue]حماية الثروة الحيوانية والحفاظ على الصحة العامة"
فتوى تحرم التصويت لانفصال جنوب السودان وعلماء يحملون الحكام مسؤولية ضياع الوحدة
القاهرة ـ 'القدس العربي': أصدر 80 عالما وداعية إسلاميا من بينهم كوكبة من علماء الأزهر الشريف وأساتذة كليات الشريعة وأصول الدين بيانا أمس الأربعاء، يحرمون فيه تقسيم السودان ويؤكدون أن التصويت لصالح انفصال جنوب السودان عن شماله، يُحرّمه الشرع الإسلامي مشددين على أهمية العمل على إفشال ما وصفوه بالمخطط المعد من قبل الاستعمار لفصل جنوب السودان عن شماله، الذي تروِّج له جهات وشخصيات تقدم تطلعاتها الشخصية على مصالح الأمة. وكان على رأس الموقعين على البيان الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والدكتور نصر فريد واصل مفتي الديار المصرية الأسبق والبروفيسور الحبر يوسف نور الدايم المراقب العام للجماعة الإخوان المسلمين بالسودان فضلاً عن العديد من الأساتذة بالجامعات المصرية ويسعى خلال الوقت الراهن مئات الدعاة للتوقيع على البيان. وعلمت 'القدس العربي' ان من بين الموقعين الدكتور محمد عمارة والداعية حازم صلاح أبوإسماعيل وعددا من رموز الأزهر الشريف. وقال الداعية الإسلامي الدكتور صفوت حجازي، إن الموقف المصري تجاه قضية تقسيم السودان يثير الكثير من الريبة والدهشة متسائلا كيف ترضى مصر بدعم انفصال الدولة هذا البلد الشقيق الذي يربطه بمصر النيل والدين واللغة وقال ان عمر السودان منذ حقب بعيدة ومصر دولة واحدة ودعا لوضع حد للمؤامرات الإسرائيلية على السودان ومصر وقال ان هناك تدخلا إسرائيليا في جنوب السودان فكيف تسمح مصر بهذا الأمر. وأضاف حجازي: كانت هناك محاولات للذهاب للسودان للإطلاع على الوضع عن كثب الأمر وأشار إلى أن هناك شبه إجماع بين علماء الأمة على حرمة تقسيم السودان وشدد على أن علماء المسلمين لن يقبلوا انفصال جنوب السودان لافتا إلى أن هناك فرقا بين القبول وبين الأمر الواقع المفروض علينا وكل المحيطين بالأمر يعلمون جيدا تدخل أمريكا ومحاصرة السودان ومخطط تقسيم السودان كما هو مخطط لتقسيم لبنان وفلسطين الأردن والعراق ومصر. وكانت الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان قد أفتت بتحريم الاستفتاء على حق تقرير المصير للجنوب، مطالبة حكومة الخرطوم بتطبيق الشريعة الإسلامية دون الأخذ بعين الاعتبار ما يقرره الجنوبيون، ومحذرة في الوقت نفسه من مخطط 'غربي يهودي' لتقسيم السودان إلى خمس دويلات 'هزيلة'. وقالت الرابطة إن الاستفتاء 'لا يحمل أي قيمة شرعية'، مشددة على 'تحريم التنازل عن أي جزء من أرض السودان التي هي ملك للأمة الإسلامية، والمساعدة على الانفصال حرام شرعاً وذلك بتخلي المسلمين عن إخوتهم المسلمين بالجنوب'. وقد أفتى الشيخ يوسف القرضاوي رئيس اتحاد علماء المسلمين بعدم جواز تصويت المسلمين في جنوب السودان لصالح الانفصال عن شماله، مطالباً المسلمين والعرب بالتكاتف وإنشاء كيان كبير يوحدهم ويلم شملهم. وقال القرضاوي 'لا يجوز بأي حال من الأحوال للمسلم السوداني أن يصوت لصالح الانفصال، لأن الانفصال دائماً وراءه الشر والآن الغرب في عالم الاتحاد والتكتل، ونحن في عالم يتشرذم للأسف. السودان هذا البلد الكبير عليه مكائد لا تريد للسودان أن يبقى'، موضحاً أن انفصال السودان يقف وراءه بعض الدول الغربية والأمريكان بهدف تمزيق وحدة العالم الإسلامي، وقال: 'الآن الجنوب ثم تأتي دارفور، الغرب يريد الانفصال وأن تتقسم البلاد. وهذا أخطر ولا ينبغي أن نقر أي انفصال في أي بلد'. وطالب القرضاوي المسلمين والعرب بإنشاء كيان أكبر من جامعة الدول العربية وأكبر من منظمة المؤتمر الإسلامي التي أكد أن هذه الكيانات لا تؤدي دورها كما ينبغي، وأضاف: 'أطالب المسلمين بأن يكون لهم كيان أعمق وأكبر يلم الشمل ويوحد المسلمين على كلمة سواء حتى نحمل نحن المسلمين تبعاتنا إزاء هذه القضايا، لا بد أن ننتقل من دور إلى دور أكبر'. وأشار إلى تجربة الاتحاد الأوروبي في الاتحاد والتكتل؛ وقال: 'انظر إلى أوروبا التي حاربت بعضها بعضا في العصور السابقة وقتل الملايين .. تركت الماضي وهم الآن فى قالب واحد متحد اقتصاديا وثقافيا ودينيا'. من جانبه قال الداعية الدكتور حازم شومان إن صمت الحكومات والشعوب العربية والإسلامية على إنقسام السودان خطيئة كبرى سيسألون عنه داعياً إلى الوقوف ضد تلك المخططات التي يحيكها الاستعمار. وشدد شومان على أن حركات التبشير بالمسيحية كان لها في السابق جمعيات وشركات تتخفى من ورائها أما بعد التقسيم فسيصبح لتلك الحركات للمرة الاولى دولة راعية لها حيث من المتوقع أن تحتضن الدولة الوليدة في الجنوب ما يزيد على عشرات الآلاف من نشطاء وجمعيات التبشير لتصبح هي المقر لهم.
مصر تغلق مجددا شواطئ شرم الشيخ امام سياحة الغوص
القاهرة، مصر ـ يو بي اي: اعادت السلطات المصرية امس الاربعاء اغلاق اجزاء كبيرة من شواطئ منتجع شرم الشيخ امام السائحين الراغبين بالغوص بعد نحو اسبوعين من اعادة فتحها اثر هجمات شنتها اسماك القرش على السائحين في المنطقة. وذكر الموقع الالكتروني لصحيفة 'الاهرام' ان محافظ جنوب سيناء عبد الفضيل شوشة امر باغلاق جميع شواطئ شرم الشيخ امام الغوص في حين ترك 6 مواقع مفتوحة لمزاولة الأنشطة البحرية الاخرى. وقال الموقع ان قرار المحافظ يشمل 26 منطقة تمارس فيها عادة رياضة وسياحة الغطس. وذكرت 'الاهرام' ان المحافظ علل قراره بحماية السائحين من حوادث أو هجوم من أسماك القرش. وكانت سائحة المانية قد قتلت وجرح اربعة سياح اخرين في هجمات شنتها اسماك القرش في مياه منتجع شرك الشيخ الشهر الماضي قبل ان تعلن السلطات اغلاق الشواطئ. واعادت السلطات فتح الشواطئ يوم 23 كانون الاول/ديسمبر امام سياحة الغوص بعد اعلانها عن اجراءات احترازية اوجبت على اصحاب المنتجعات السياحية اتخاذها
جدل في مصر حول مشروع قانون يقضي بإصدار بطاقة شخصية لكل حيوان
تشهد مصر حالياً نقاشات واسعة حول مشروع قانون حماية الثروة الحيوانية، الذي يقضي باستخراج بطاقة شخصية لكل حيوان، فبينما وصف البعض من البيطريين المشروع بأنه خطوة إيجابية لحماية الثروة الحيوانية والحفاظ على الصحة العامة من خلال التصدي للأمراض التي قد تنقل للإنسان، استبعد آخرون تنفيذ مشروع القانون على أرض الواقع نظراً لتكلفته المادية الكبيرة فضلا عن عدم وعي المربين بقيمة وجود معلومات عن حيواناتهم.
كانت الكتلة البرلمانية البيطرية بمجلس الشعب "البرلمان" التي تضم 6 أطباء بيطريين منهم د.حامد سماحة رئيس هيئة الخدمات البيطرية السابق ود.أمين أباظة وزير الزراعة، قد أعدت مشروع قانون الطب البيطري بالتعاون مع ممثلين عن وزارة الزراعة ونقابة البيطريين، وطبقاً للمشروع الذي نشرت بعض بنوده جريدة الشروق القاهرية، سيتم إعداد خطة عامة لإدارة الأزمات في مجال صحة الحيوان وسلامة الغذاء والأعلاف بالتعاون مع السلطات المعنية، من خلال ترقيم وتسجيل الحيوان والبيانات اللازمة التي تخصه ومعلومات عن مالك هذا الحيوان وأماكن إيوائه وحركته، تمهيداً لاستخراج علامات ترقيم وبطاقة هوية لكل حيوان في مصر مع الاحتفاظ بقاعدة بيانات مركزية.
وتهدف بنود القانون إلى تحقيق درجة عالية من الحماية لحياة الإنسان وصحته وحماية المستهلك خلال عمليات إنتاج وتصنيع وتوزيع الأغذية ذات الأصل الحيواني وتحليل المخاطر في مجال الصحة الحيوانية والتي تشتمل على تقييم المخاطر وإدارتها داخليا وخارجيا.
احمد الديش نائب المدير العام
العمر : 31 تاريخ التسجيل : 19/12/2009 عدد المساهمات : 25531 نقاط : 35488
المزاج : اهلاوى منذ الصغر الموقع : realahmed85@yahoo.com
موضوع: رد: احداث مصرية وما يدور فيها الخميس يناير 06, 2011 5:27 pm
تسلم يا استاذ وائل علي نقل الخبر
محمد بسيونى كسبر The General Manager
العمر : 37 تاريخ التسجيل : 18/12/2009 عدد المساهمات : 21838 نقاط : 28477
المزاج : زملكاوى جداااااااااا الموقع : هاتلاقينى هناك
موضوع: رد: احداث مصرية وما يدور فيها الخميس يناير 06, 2011 6:32 pm
مشكور يا استاذ وائل
السفير المراقب العام
تاريخ التسجيل : 03/08/2010 عدد المساهمات : 9009 نقاط : 16439
المزاج : اهلاوى للابد(( الاهلى فى دمى ))
موضوع: رد: احداث مصرية وما يدور فيها الخميس يناير 06, 2011 9:38 pm
تسلموو يارب على المرور ويارب يسترها مع مصر والمصرين