فريق طبي كويتي ـ كندي ينجح في إجراء أول عملية تركيب قلب صناعي بالكويت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الفريق الطبي الكويتي ـ الكندي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عملية تركيب القلب الصناعي
نجح فريق كويتي ـ كندي أمس في إجراء عملية تركيب قلب صناعي لمريض في مستشفى الصدري هي الاولى من نوعها في البلاد بقيادة الجراح الكندي د.رينزو جيجيري من جامعة مكجيل الكندية ود.رياض الطرزي ومشاركة عدد من الجراحين. وقالت نائب مدير المستشفى د.ريم العسعوسي لـ «كونا» إن العملية التي تكللت بالنجاح أجريت لمريض في عقده السادس من العمر وكان يعاني من فشل شديد في القلب. وأضافت د.العسعوسي ان جهاز القلب الصناعي تم توصيله بالبطين الأيسر من القلب أي حجرة القلب المسؤولة عن ضخ الدم، ويساعد على تحسين ضخ الدم وهو جهاز خفيف يعمل بواسطة البطارية ويجب ان يبقى مشحونا طيلة الوقت، ومن شأن هذا الجهاز ان يساعد المريض على التخلص من أعراض فشل القلب وممارسة حياته بشكل طبيعي.
من جانبه قال المدير الاداري للفريق الكندي د.كامران لاري من جامعة مكجيل إن العملية تمثل أحد الأهداف الموضوعة ضمن برنامج تطوير فشل القلب وفق اتفاقية التعاون التي وقعتها وزارة الصحة مع فريق جامعة ميجيل وبدأت رسميا في أكتوبر الماضي. وكان وزير الصحة د.هلال الساير وقع مذكرة تفاهم في مجال القلب والأوعية الدموية مع جامعة مكجيل في يناير من العام الماضي أثناء زيارته لكندا قبل ان يتم توقيع الاتفاقية بالكويت في مايو الماضي.
وتهدف الاتفاقية الى وضع خطة استراتيجية لمدة خمس سنوات لرعاية مرضى القلب في مستشفى الأمراض الصدرية وتنمية الموارد البشرية في مجال القلب والأوعية الدموية والتعليم والبحوث. كما تهدف الى تعزيز الاستشارات الطبية الدولية حول مرضى القلب بالكويت واستخدام الاستشارات متعددة التخصصات عن بعد لمناقشة الحالات المرضية وتحسين خدمات تقنية المعلومات والتراسل الفوري لمرضى القلب بالكويت والتدريب الأساسي والزمالة والتعليم الطبي المستمر وتسهيل ومنح أولوية التدريب وزيادة عدد الأطباء الكويتيين للالتحاق بمعظم التخصصات، لاسيما التخصصات الدقيقة في جراحة الأطفال والبالغين في الجامعة
[color=red]إصابة رئيس الإمارات بكسر في ذراعه أثناء ممارسته الرياضة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان
أصيب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان امس بكسر في ذراعه اثناء ممارسته الرياضة.
وقال بيان الوزارة لشؤون الرئاسة نقلته وكالة انباء الامارات الرسمية (وام) ان الشيخ خليفة «قد تعرض لكسر في ذراعه اثناء ممارسته رياضته اليومية».
وقالت ان الشيخ خليفة سيمضي فترة نقاهة لايام.
[size=18]«ميرور»: سعودي سيهدي الأمير وليام مجموعة ألماس بـ 350 مليون ريال!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الأمير وليام
يسعى ثري سعودي لشراء مجموعة ثمينة من ألماس تدعى «مجموعة قوس قزح» بقيمة تصل إلى 60 مليون جنيه استرليني (نحو 350 مليون ريال)، لإهدائها إلى الأمير وليام، نجل ولي عهد بريطانيا، في زواجه المقرر أبريل المقبل. وحسب صحيفة «سبق» الالكترونية قالت صحيفة «ميرور» البريطانية ان الأمير ويليام وخطيبته كيت ميدلتون سيحصلان على هدية ثمينة جدا في زواجهما.
مشيرة إلى أن الثري يسعى حاليا لشراء المجموعة المكونة من 301 ماسة بألوان مختلفة، والمملوكة حاليا لتاجر ألماس شهير يدعى إيدي الزاس.
وكان ثري سعودي آخر قد حاول شراء المجموعة في العام 1981 لإهدائها إلى الأمير تشارلز والأميرة الراحلة ديانا، غير أن التاجر رفض العرض المقدم.
وبحسب الصحيفة فقد وافق التاجر على بيع المجموعة شريطة أن يهديها المشتري للأمير ويليام وخطيبته كيت عند عقد قرانهما. مشيرة إلى أن هناك توافقا على السعر بين الثري السعودي والتاجر، وقد يعلن عن بيع المجموعة في أي لحظة.
الكشف عن نوع السم المستخدم في اغتيال ياسر عرفات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]طفلة فلسطينية ترفع صورة عرفات في الذكرى 46 لانطلاق فتح
أكد بسام أبو شريف المستشار الخاص للرئيس الراحل ياسر عرفات انه تم اعلان نتائج بحث دام شهورا حول نوع السم الذي استخدم في اغتيال الرئيس ياسر عرفات.
وقال ابو شريف في بيان أصدره الاحد إن هذه النتائج قد جرى تأكيدها من كبير خبراء السموم الجنائية في إنجلترا، وأعلن أن السم يدعى «ثاليوم» وهو سم غريب وغير متداول ويصعب اكتشافه أو اكتشاف آثاره أو مقدماته. وأضاف: أن هذا السم الخطير هو سائل لا لون له (شفاف) ولا رائحة ولا طعم. وهو مستخرج من عشبه بحرية نادرة وانه يمكن وضعه دون ملاحظة في الماء أو الأكل أو في حقنه من خلال إبرة في شريان أو جلد إنسان.
وقال ابو شريف في اتصال مع وكالة «معا» الفلسطينية، إن هذه المعلومات هي جزء من تفاصيل اكبر سيعلن عنها عندما تكون مكتملة.
واضاف قائلا «المعلومات التي املكها ليست كاملة ولكن هذا جزء منها، وأنا على استعداد أن أضع هذه المعلومات تحت تصرف لجنة تحقيق مسؤولة وجدية». وقال ابو شريف انه نبه الرئيس أبو مازن بضرورة اليقظة والحذر من مخططات إسرائيلية تعتزم التخلص منه ومن د.سلام فياض ـ وان هذه الجهات تسعى لإبقاء الوضع القيادي فارغا، حسب قوله.
محال كويتية تبيع الزي الخليجي الرجالي بـ 75 ألف دولار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بائع في أحد المحلات الكويتية
«الدشداشة» رمز الزي الخليجي الموحد وإن اختلفت بعض الطرق في خياطتها، لم تعد اليوم قطعة من القماش فحسب، وإنما رمزا للتميز و«الكشخة»، التي يتفاخر بها الرجال خصوصا في فترة فصل الشتاء، حيث البحث عن الأجواخ المتميزة والأصواف الإنجليزية الفاخرة، فما المانع إذن أن يصل سعر «الدشداشة» إلى 75 ألف دولار طالما أن السباق نحو التميز والاختلاف قد بدأ. في الدور العلوي بمجمع الصالحية في مدينة الكويت، يقع محل صغير، متخصص في بيع الأقمشة الرجالية فقط، وزبائنه أشخاص غير عاديين يبحثون عن كل ما هو فريد ومختلف طالما أن الثمن ليس همهم، بقدر ما هاجسهم هو «البحث عن التميز».
ويمتلك هذا المحل حاليا علي بن نخي بعدما ورثه عن والده الراحل الذي امتهن هذه المهنة منذ العام 1948، وقد تبدل الحال مع علي الذي كان والده يوفر الأقمشة الرجالية لكافة الزبائن ومن مختلف الشرائح والطبقات دون استثناء، فالرخيص والغالي كان معروضا في المحل. إلا أن الأمور اليوم لم تستمر على ذلك النحو، فبعد انتقال المحل من السوق القديم في الكويت إلى الصالحية قبل 15 عاما تغيرت الأحوال وتوسعت التجارة واختلف الزبائن أيضا، «من هنا بدأت الطفرة والتوسع إلى الخليج وبعض الدول العربية، حيث أصبح زبائننا من الملوك والزعماء والشخصيات الهامة، ومنهم أيضا رجال سياسة ومال معروفون»، والكلام لعلي بن نخي.
ويتابع بن نخي قائلا: إن أغلى قطع الخام «الدشداشة» الموجودة في المحل، تصل إلى 24 ألف دينار كويتي (75 ألف دولار أميركي)، بواقع 8 آلاف دينار كويتي للمتر الواحد.
مؤكدا أن القيمة في القماش تعتمد على «النقاوة»، فالقماش كلما كان نقيا يرتفع ثمنه، وإن أضفت له الحرير أو الذهب أو الألماس، فإن هذا يقلل من سعره.
والمثير أيضا أن المحل يعرض قطعا من القماش أو الصوف الفاخر مطرزة بالذهب وأخرى بالألماس، فضلا عن تلك التي تطرز بأسماء يختارها الزبائن، إلا أن الأخيرة تحتاج إلى فترة 3 أشهر لإنجازها، لافتا إلى أن الكثير من الأقمشة التي يوفرها لزبائنه، هي في الغالب تجلب من مصانع متخصصة في الأصواف في المملكة المتحدة.
ويؤكد أن الكثير من النوعيات يخبرنا عنها زبائننا ونقوم بتوفيرها لهم.
ويضيف: إنه يطلب الأقمشة المطلوبة من مصانع النسيج المتخصصة، وهي لأصواف إنجليزية. ويذكر أن من زبائنه شخصيات رسمية وتجارا ومطربين، وفي الغالب هم لا يسألون عن السعر، لأن اهتمامهم فقط يكمن في طلب التميز دون الالتفات إلى القيمة الشرائية.
«بعضهم يطلب ثلاثة أمتار ونصفا في القطعة الواحدة وبعضهم الآخر يطلب 5 أمتار للدشداشة الواحدة». استعمال لمرة واحدة ويضيف: بعت لأحد رؤساء الدول العربية المتر بـ 1400 دينار كويتي. لكنه لم يكشف عن هوية هذا الرئيس.
وبحكم تعاملي وخبرتي في العمل أكتشف أن هناك بعض الأشخاص يرتدون الدشداشة مرة واحدة لاسيما الصيفية منها، وعلل السبب في ذلك قائلا: «هم يملكون المال، وهذا يكفي». ويستغرب بن نخي عدم تقبل الكثير من الناس سعر قماش الدشداشة، بالرغم من أنهم يتقبلون شراء بدلة ماركة بـ 20 ألف دينار أو أي قطعة كمالية.
متسائلا: «فهل حلال أن تشتري لزوجتك فستانا بألف دينار على سبيل المثال ولا تشتري لنفسك دشداشة بنفس المبلغ؟».
ويختتم بن نخي قائلا: إن محله هو الوحيد في الكويت المتخصص في بيع الأقمشة الـ VIP والراقية جدا، «زبائني في الواقع من رؤساء دول الخليج وشخصيات مرموقة، وإن اشترى أحدهم من قماش معين فهذا يعني أن المسطرة تبعد عن أنظار الزبائن الآخرين فهذا شرطهم الرئيسي، ونحن نقدره».
ويضيف محمد عبدالرؤوف بلتاجي وهو سوري يعمل في هذه المهنة منذ 47 عاما، وقد احتل محله هذا الجزء من الصالحية منذ 28 عاما، ويقول: منذ الثمانينيات من القرن الماضي اعتدنا أن نجلب أجود النوعيات من الأقمشة لزبائننا، فضلا عن توفير أقمشة لأكثر من 15 ماركة عالمية. ويعرف زبائنه بأنهم «من الشخصaيات السياسية والاقتصادية المرموقة، سواء من الكويت أو خارجها»، مؤكدا أنهم ـ أي الزبائن ـ «يركزون على الجودة»، أما بالنسبة إلى أعلى سعر لقطعة قماش في محله، فيقول: لدينا قطعة بـ 9 آلاف دينار، وتتكون من 3 أمتار ونصف المتر.
ويؤكد أن هناك قطعا من القماش الرجالي يصل سعرها إلى 12 ألف دينار، لكن مثل هذه النوعية لا يطلبها أحد، إلا في حالات قليلة جدا، «نجلب بضائعنا حسب الطلب، ونتيجة لارتفاع كلفة الأقمشة المطلوبة، فإننا لا نستطيع توفيرها جميعا في المحل قبل أن يطلبها الزبون فهي تحتاج إلى ميزانية ضخمة جدا».