نجوي إبراهيم
نجوي إبراهيم (من مواليد 4 أبريل1946-), فنانة وإعلامية مصرية.
بدأت كمذيعة في التلفزيون العربي في القاهرة في أبريل 1965. كانت متزوجة من مروان كنفاني، الأخ الشقيق للأديب الفلسطيني غسان كنفاني.
أثناء عملها في التلفزيون قدمت مجموعة من البرامج التليفزيونية منها"6/6"، "صباح الخير يامصر"، "إخترنا لك" و "فكر ثواني و اكسب دقايق" الذي استمر و نال نجاحا لأكثر من خمس سنوات متتالية . أهم أعمالها هما برنامجي "صباح الخير" و "مساء الخير" اللذان قدمتهما مع "بقلظ" ولذلك يعرفها المصريون وأطفال جيل الثمانينات وأوائل التسعينات باسم "ماما نجوى".
السينما
في السينما قدمت 12 فيلما سينمائيا و برزت في فترة السبعينيات في عدة أفلام و كان أول أفلامها فيلم الأرض إخراج يوسف شاهين العام 1970 ثم الرصاصة لاتزال في جيبي إخراج حسام الدين مصطفي، تلاه حتي آخر العمر إخراج أشرف فهمي و كلاهما عن حرب أكتوبر 1973 و فيلم خائفة من شىء ما إخراج يحيى العلمي و العذاب فوق شفاه تبتسموالمدمن إخراج يوسف فرنسيسوالسادة المرتشون إخراج علي عبد الخالق، كما قدمت عدد من المسلسلات منها مسلسل إستعراضي للأطفال و هو أجمل الزهور و مسلسل قيود من نار[1] … أولت العمل الإعلامي التليفزيوني اهتماما أكبر فعملت في التليفزيون المصري في التليفزيون العربي، ماسبيرووقناة النيل للمنوعات و قناة دريم 2 كما رفضت عرضا من قناة روتانا للعمل بدلا من هالة سرحان [2] ، و من برامجها الشهيرة "فرح كليب" و"الحياة" .
نجوي إبراهيم لديها ولدان حكم و ناصر كنفاني .
هالة سرحان
هالة سرحان إعلامية و صحفية مصرية. عملت في عدة مجلات وقنوات فضائية عربية مثل راديو وتلفزيون العرب ART حيث قدمت بها برامج حوارية جماهيرية مثل: برنامج "ياهلا"، ثم انتقلت إلي قناة دريم 2 التي رأستها وقدمت خلالها برنامج "في الممنوع" و هو برنامج سياسي كان من أوائل البرامج السياسية التليفزيونية الفضائية المستقلة علي شاشة مصرية خاصة، و برنامج "هالة شو" وهو برنامج ترفيهي. ثم انتقلت إلي قناة روتانا سينما التي كانت ترأسها وقدمت بها برنامج "السينما والناس". انتقلت إلى المؤسسة اللبنانية للإرسال إل بي سي حيث قدمت بها برنامج "أحمر بالخط العريض".
قامت هالة سرحان في عدد من برامجها التلفزيونية باستضافة عدد من الشخصيات السياسية المصرية والعربية، كما قامت بمناقشة عدد من القضايا التي اعتبرها البعض "تابوه" أو "من الصعب مناقشتها في فضائيات عربية"، ماجلب لها ثناء البعض وانتقاد البعض الآخر.[1]
تعرضت هالة سرحان لانتقادات عنيفة وصلت إلى حد الهجوم والمحاكمة أمام القضاء في مصر، بعد قيامها في 2007 ببث حلقة من برنامج لها على قناة روتانا تناولت موضوع بائعات الهوى في مصر، حيث أثارت تلك الحلقة المحافظين لما وصفه بعضهم بـ"سمعة مصر"، مادفع هالة سرحان لمغادرة مصر حيث تقيم حاليا في الولايات المتحدة حاليا وتتنقل منها إلى بيروتودبي. كما دفع هذا الأمر البعض للتشكيك في مساحة الحرية الجديدة في الاعلام المصري.[2]
وفاء الكيلانى
اعلامية مشهورة مصرية الجنسية مسلمة تزوجت في 25 اب 2008 شاب لبناني مسحي ما لبثت حتى اعلن إسلامه في جامعة الازهر تم عقد قرنها في مصر . درست في إيطاليا علوم سياسية ارتبط اسمها بشخصيتها ارتباطاً وثيقا ً وكأنه ذلك العهد الأزلي وكان لهذا العهد نصيب مع محبيها الذين يقدمون لها دوما ً أروع الشهادات والأوسمة المعنوية التي لها أثرها الجميل في خطى مسيرتها الإعلامية نابعاً من حضورها القريب إلى القلب عندما تتحدث … وعفويتها الصادقة عندما تتحاور … وذكائها عندما تتساءل, إنها الإعلامية المميزة وفاء الكيلاني بدأت مسيرتها الإعلامية بنجاح و مازالت تتابع مشوارها بكل خطى ثابتة وكاريزما محاطة بالإبداع والتجديد من خلال عدة برامج أحبها المشاهدون منها : أفيش ، كلاكيت ، تليفون بمليون ، سكيرمو ، و جرب حظك ،أستوديو مهرجان كان، مهرجان مطر الصحراء ، حلقات من أمريكا مع عادل إمام عبر برنامج طلوا حبايبنا على قناة أ ر ت لتصل إلى النجاح الذي شهدته مؤخرا في قناة روتانا حيث كانت تطلب من كل ضيف أن يتغنى بصوته فتقول له غنيلي وتسألهم عن محطات حياتهم تساؤلات فيها إيه لتبحر مع ضيوفها دروب حياتهم وتكتشف معهم صندوق الدنيا مروراً بإطلالاتها في مهرجان قرطاج و مهرجان الذوق مكايل و مؤخرا .. نتأمل و نفكر في شخصيات من تحاورهم وفاء في ضد التيار ليتضح أمامنا عكس ماهو مألو ف ..و ضد ماهو متعارف عليه وتستمر سلسلة من التيارات في… ضد التيار.
لديها اختان وسيمة وفية
"يسرى فوده
حصل على درجة الماجستير في الصحافة التلفزيونية وعلى دبلوم الإنتاج التلفزيوني في معهد التدريب التابع للتلفزيون الهولندي، وكان أول مصري يقوم بالإشراف على تدريب العاملين في التلفزيون المصري في إطار اتفاقية التعاون بين مؤسسة فريدريش ناومان الاتحاديةواتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري.
وفي عام 1993م حصل على منحة من المجلس الثقافي البريطاني لدراسة الدكتوراة في جامعتي غلاسكو واستراثكلايد في اسكتلندا وكان موضوع الرسالة الفيلم التسجيلي المقارن ثم انضم إلى تلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية لدى إنشائه عام 1994م ، واختير كأول مراسل يتحول للشؤون الدولية قام أثناءها بتغطية حرب البوسنة ومسألة الشرق الأوسط.
كما عمل أيضاً أثناء هذه الفترة التي امتدت حتى عام 1996م مذيعاً ومنتجاً في القسم العربيلهيئة الإذاعة البريطانية في برامج الأحداث الجارية، وانتقل بعد ذلك إلى تلفزيون وكالة أنباء أسوشييتد برس حيث شارك في إنشاء قسم الشرق الأوسط.
قناة الجزيرة الفضائية
منذ إنشاء قناة الجزيرة عام 1996م عمل فيها مراسلاً مواكباً لشؤون المملكة المتحدة وغرب أوروبا. وفي عام 1997م شارك في إنشاء مكتب قناة الجزيرة في لندن والذي شغل فيه فيما بعد منصب نائب المدير التنفيذي.
بدأ منذ شهر فبراير 1998م في إنتاج برنامجه الشهري سري للغاية الذي استقطب بموضوعاته وبطريقة معالجته كماً هائلاً من المشاهدين على اختلاف مستوياتهم وقد حصلت أولى حلقات هذا البرنامج على الجائزة الفضية لمهرجان القاهرة للإنتاج الإذاعي والتلفزيون للعام نفسه، وحصل مجمل حلقاته على جائزة الإبداع المتميز من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 2000م .
قيل أنه تسبب بشكل مباشر في الكشف عن المنزل الآمنلرمزي بن الشيبة عن طريق الإفصاح عنه لرئيس القناةحمد بن ثامر الثاني والذي نقل الخبر لأمير دولة قطر الذي أبلغ رئيس وكالة المخابرات المركزية الأميركية جورج تنت فتم القبض عليه، لكنه أنكر بعد ذلك هذه الصلة ولم يكن بالفعل أي دليل على ما قيل.
مؤلفاته
1. كتاب سري للغاية، في سبعة أجزاء. والذي صدر عن دار الشركة العالمية للكتاب عام 2003م .