كوكتيل الدوريات الهالميه

تمكن روما الإيطالي من تحقيق هدفه ببلوغ دور الـ16 في بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بعد تعادله مع مضيفه كلوج الروماني بهدف لكل منهما.

لحق روما ببايرن ميونيخ إلى ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بتعادله مع مضيفه كلوج الروماني 1-1 أمس الأول. وتقدم فريق العاصمة الايطالية على مضيفه حتى الدقيقتين الاخيرتين، قبل ان يتلقى هدف التعادل الذي سجله العاجي لاسينا تراوري برأسه، وذلك بعد ان وضع ماركو بورييلو (جيالوروسي) في المقدمة في الدقيقة 21 بعد تمريرة من البرازيلي فابيو سيمبليسيو.

وعلى ملعب «إليانز آرينا»، اكد بايرن ميونيخ أحقيته بتصدر المجموعة، بتحقيقه فوزه الخامس وجاء على حساب بازل السويسري 3-صفر. ووضع الفرنسي فرانك ريبيري النادي البافاري في المقدمة في الدقيقة 35 بعد تمريرة من الظهير دييغو كونتينتو، مسجلا هدفه الاول منذ ابريل الماضي، بعد ان ابعدته الاصابة عن الملاعب أشهرا عديدة وهو لم يطأ ارضية الملعب هذا الموسم سوى أخيرا.

ثم اضاف الاوكراني اناتولي تيموتشوك الهدف الثاني بعد دقيقتين فقط من مسافة قريبة، بعدما وصلته الكرة من ماريو غوميز اثر ركلة ركنية، قبل ان يسجل ريبيري هدفه الشخصي الثاني وهدف فريقه الثالث في الدقيقة 49 بعد تمريرة من توماس مولر.

ورفع فريق المدرب الهولندي لويس فان غال رصيده الى 15 نقطة في الصدارة، بفارق خمس نقاط عن روما وتسعة عن بازل الذي انتقل للمشاركة في «يوروبا ليغ»، بينما خرج كلوج خالي الوفاض.

الريال يسحق اوكسير

وفي المجموعة السابعة، حقق ريال مدريد فوزه الخامس واكد جدارته في انهاء الدور الاول في الصدارة بتغلبه على ضيفه اوكسير الفرنسي 4-صفر، بفضل ثلاثية من الفرنسي كريم بنزيمة.

وغاب عن ريال مدريد مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو الذي اوقفه الاتحاد الاوروبي مباراة واخرى مع وقف التنفيذ، بسبب «تصرفاته غير اللائقة» خلال المباراة التي فاز فيها فريقه على اياكس امستردام 4-صفر في 23 نوفمبر الماضي في الجولة السابقة.

وفرض الاتحاد الاوروبي على لاعبي ريال مدريد تشابي الونسو وسيرجيو راموس والحارسين الاساسي ايكر كاسياس والاحتياطي البولندي جيرزي دوديك عقوبات مالية، كما نال النادي الملكي ايضا حصته من العقوبات المالية.

وجاء قرار الاتحاد الاوروبي بعدما ذكرت وسائل الاعلام الاسبانية ان تشابي الونسو وراموس حصلا على تعليمات من مقاعد الاحتياط، من اجل تعمد الحصول على انذار ثانٍ وبالتالي طردهما من المباراة، لتجنب المشاركة في الجولة الثالثة الاخيرة من الدور الاول، وبالتالي الدخول الى الدور ثمن النهائي بسجل نظيف.

ولم يتأثر النادي الملكي بغياب مدربه الفذ عن مقاعد الاحتياط، فافتتح التسجيل منذ الدقيقة 12 عبر بنزيمة الذي ارتقى لكرة عرضية لعبها البرتغالي كريستيانو رونالدو ووضعها برأسه في شباك مواطنه الحارس اوليفيه سورين.

وفي الشوط الثاني، عزز رونالدو تقدم النادي الملكي بهدف ثانٍ بتسديدة من الجهة اليمنى للمنطقة الى الزاوية اليمنى العليا لمرمى سورين، قبل ان يضيف بنزيمة هدفه الشخصي الثاني وهدف فريقه الثالث اثر تمريرة بينية من مواطنه لاسانا ديارا (71)، ثم اكمل ثلاثيته قبل دقيقتين من صافرة النهاية، مستفيدا من خطأ سورين ليخطف الكرة ويسددها من زاوية صعبة في الشباك.

ورفع ريال رصيده الى 16 نقطة في الصدارة بفارق 8 نقاط عن ميلان الثاني الذي سقط على ارضه وبين جماهيره امام اياكس امستردام صفر-2. وكان الفريق الهولندي يخوض مباراته الاولى بقيادة فرانك دي بور، الذي حل بدلا من مارتن يول بعد استقالة الاخير من منصبه قبل يومين، ونجح النجم الدولي السابق في اختباره الاول واسقط الفريق اللومباردي في معقله «سان سيرو».

ووضع ديمي دي زوي اياكس في المقدمة بكرة اطلقها من حدود المنطقة الى الزاوية اليسرى الارضية لمرمى الحارس ماركو اميليا (57)، قبل ان يضيف البلجيكي توبي الديوايرلد الهدف الثاني بعدما وصلته الكرة عند حدود المنطقة اثر مجهود فردي مميز من الاوروغوياني لويس سواريز على الجهة اليسرى، فاطلقها صاروخية في الزاوية اليمنى العليا لمرمى اميليا (66).

وانتقل اياكس الذي لم يذُق طعم الفوز على ميلان منذ نهائي هذه المسابقة عام 1995 (1-صفر)، لمواصلة مشواره الاوروبي في «يوروبا ليغ» بعدما حسم المركز الثالث لمصلحته بـ7 نقاط، مقابل 3 نقاط لاوكسير متذيل الترتيب.

مرسيليا يهزم تشلسي


وفي المجموعة السادسة، حرم مرسيليا ضيفه تشلسي من إنهاء دور المجموعات بعلامة كاملة، ومنعه من تحقيق فوزه السادس من ست مباريات بالفوز عليه 1-صفر.

ويدين فريق المدرب ديديه ديشان بفوزه الى البرازيلي برانداو الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 81، ليزيد من محن مدرب الفريق اللندني الايطالي كارلو انشيلوتي الذي يواجه خطر الاقالة بسبب النتائج المخيبة التي يحققها رجاله في الدوري المحلي أخيرا.

وكان الفريق اللندني ضمن صدارته للمجموعة وتجمد رصيده عند 15 نقطة، مقابل 12 لمرسيليا.

وكان سبارتاك موسكو ضمن ايضا المركز الثالث والانتقال الى «يوروبا ليغ»، وهو ودع المسابقة الاوروبية الام بفوز على مضيفه زيلينا السلوفاكي 2-1.

وسجل توماس مايتان (48) هدف زيلينا، والبرازيليان اليكس رافايل (54) وايبسون (61) الذي طرد في الدقيقة 77، هدفي سبارتاك موسكو في مباراة تعطلت بعد اربع دقائق من انطلاقها، بسبب رمي الجمهور المفرقعات نحو ارضية الملعب ومرمى الفريق الروسي الذي كاد ان يصاب حارسه اندري ديكان، قبل ان يعود اللاعبون مجددا الى الملعب لاستكمال المواجهة.

أرسنال يطيح ببارتيزان بلغراد ويخطف بطاقة التأهل
في المجموعة الثامنة، كان ارسنال الذي تصدر الدوري المحلي في نهاية الاسبوع الماضي، بحاجة الى الفوز على ضيفه بارتيزان بلغراد الصربي متذيل المجموعة على استاد الامارات، ليضمن تأهله بغض النظر عن نتيجة سبورتينغ براغا البرتغالي مع مضيفه شاختار دانييتسك متصدر المجموعة.

وقد حقق الفريق اللندني مبتغاه بعدما تخطى عقبة ضيفه بارتيزان بلغراد 3-1، ليودع الاخير المسابقة من دون أي نقطة.

وافتتح فريق «المدفعجية» التسجيل بعد نصف ساعة من انطلاق اللقاء من ركلة جزاء نفذها الهولندي روبن فان بيرسي، الذي ارتدى شارة القائد في غياب الاسباني سيسك فابريغاس، وذلك بعد خطأ ارتكب عليه داخل المنطقة من قبل ساشا ايليتش.

لكن الضيف الصربي ادرك التعادل في الشوط الثاني عبر البرازيلي كليفرسون كوردوفا، الذي تسلّم الكرة عند حدود المنطقة قبل ان يطلقها فتحولت من المدافع الفرنسي سيباستيان سكيلاتشي وخدعت الحارس البولندي لوكاس فابيانسكي (52).

وزج بعدها فينغر بثيو والكوت بدلاً من الروسي اندري ارشافين (67)، فكان الدولي الانكليزي عند حسن ظن مدربه لأنه وضع فريقه في المقدمة في الدقيقة 74 عندما وصلته الكرة على الجهة اليمنى للمنطقة، فسيطر عليها قبل ان يسددها بحنكة على يمين الحارس فلاديمير ستويكوفيتش، قبل ان يضيف الفرنسي سمير نصري هدف التأمين والتأكيد بعد لعبة جماعية مميزة وصلت على اثرها الكرة الى الكاميروني ألكسندر سونغ الذي تلاعب بالدفاع، قبل ان يحضرها للاعب مرسيليا السابق الذي اودعها الشباك بعد حركة تمويهية مميزة (77).

وتلقى الفريق اللندني ضربة قاسية لأنه سيفتقد خدمات لاعبه الفرنسي باكاري سانيا في ثمن النهائي، بعد حصوله على بطاقة حمراء لارتكابه خطأ على الكسندر لازيفسكي عندما كان الاخير يتوجه للانفراد بفابيانسكي (85).

ورفع فريق المدرب الفرنسي آرسين فينغر الذي كان خسرته مباراتيه السابقتين امام شاختار وبراغا، رصيده الى 12 نقطة في المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط عن الفريق الاوكراني الذي اكد صدارته للمجموعة، بتغلبه على ضيفه البرتغالي بهدفين للروماني رازفان رات (78) والبرازيلي لويز أدريانو (83).

دي فايو يبعد بولونيا عن منطقة الخطر
أبعد المهاجم المخضرم ماركو دي فايو فريقه بولونيا عن منطقة الخطر، بتسجيله هدف الفوز على كييفو 2-1 في الوقت بدل الضائع امس الاول الاربعاء، على ملعب «ريناتو دال ارا»، في مباراة مؤجلة من المرحلة الرابعة عشرة للدوري الايطالي في كرة القدم.

وسجل دي فايو هدف الفوز الخامس لبولونيا هذا الموسم في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، بعد ان افتتح زميله الاوروغوياني ميغيل بريتوس التسجيل في الدقيقة 39، قبل ان يعادل البرازيلي سيزار دي لوكا النتيجة لكييفو في الدقيقة 49.

وهذا الهدف التاسع لدي فايو في الدوري هذا الموسم، فلحق بالكاميروني صامويل ايتو (انتر ميلان) والاوروغوياني ادينسون كافاني (نابولي) وانطونيو دي ناتالي (اودينيزي) الى صدارة ترتيب الهدافين.

وكان من المفترض ان تقام هذه المباراة في 28 الشهر الماضي، الا ان تساقط الثلوج في بولونيا تسبب في تأجيلها. ورفع بولونيا رصيده الى 19 نقطة في المركز الثالث عشر، بينما تجمد رصيد كييفو عند 20 نقطة في المركز العاشر.

أنشيلوتي يعترف بسوء وضع فريقه
اعترف كارلو أنشيلوتي المدير الفني لفريق تشلسي الإنكليزي لكرة القدم، بأن تشلسي سيخوض المباراة المقررة أمام توتنهام بعد غدٍ في الدوري الإنكليزي «مستضعفاً»، بعدما مُني بهزيمة أخرى أمس الأول.

وخسر تشلسي أمام مضيفه مرسيليا الفرنسي في الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة السادسة بدوري أبطال أوروبا.

ورغم أن الهزيمة لم تؤثر في صعوده إلى دور الستة عشر من البطولة، فإنها من المرجح أن تؤثر في ثقة اللاعبين خلال المباراة أمام توتنهام.

وقال أنشيلوتي: «كانت (مباراة مرسيليا) فرصة جيدة للتغلب على هذه الفترة العصيبة. وقد أهدرنا هذه الفرصة لأننا لم نحقق الفوز ولم نلعب جيدا».

وكان أنشيلوتي يأمل أن تشكل مباراة مرسيليا نقطة انطلاق جديدة للفريق للفترة المتبقية من الموسم.

وقال في تصريحات نشرتها صحيفة «دايلي ميل» أمس: «يجب أن نمضي قدما ونتطلع إلى الأمام. لدينا فرصة جيدة أخرى أمام توتنهام، فهي مباراة صعبة أمام فريق بارز والآن الجميع يعتقد أننا سنخسر».


مارادونا الابن يأمل طمأنينة لوالده
أعرب دييغو مارادونا الابن عن رغبته في أن يصل والده أسطورة كرة القدم الأرجنتيني إلى 'حالة من الطمأنينة النفسية' حسبما أوضح في مقابلة تنشرها صحيفة 'دي تسايت' الألمانية الأسبوعية في عددها المقبل. وقال مارادونا الابن، الذي يحمل الجنسية الإيطالية ويلعب حاليا في إيطاليا: 'أنا ووالدتي نرى أنه (مارادونا الأب) لم يصل إلى هذه الحالة بعد'. وأكد مارادونا الابن (24 عاما) أن علاقته بوالده 'طبيعية' علما بأنه خسر قبل خمس سنوات قضيته لإثبات بنوته لمارادونا.

وأبدى مارادونا الابن استياءه من تدخل بعض الأشخاص في هذه القضية ليفسدوا الأمر من خلال علاقتهم بأبيه.

إندبندنتي يهزم غوياس ويفوز بكأس أندية أميركا الجنوبية
توج إندبندنتي الأرجنتيني بلقب بطولة كأس أندية أميركا الجنوبية (كوبا سود أمريكانا)، إثر تغلبه على غوياس البرازيلي 5-3 بركلات الترجيح مساء أمس الأول.

وفاز إندبندنتي 3-1 إيابا على ملعبه، بعدما خسر صفر-2 على ملعب غوياس ذهابا، ليتعادل الفريقان 3-3 في مجموع المباراتين ويحتكما إلى ركلات الترجيح التي حسمت اللقب لبطل الأرجنتين.

واللقب هو الأول لإندبندنتي على الساحة القارية منذ 15 عاما.

وجاءت الأهداف الأربعة في هذه المباراة خلال الشوط الأول، إذ سجل لفريق إندبندنتي جوليان فيلاسكيز في الدقيقة 19 وفاكوندو بارا في الدقيقتين 27 و34، وأحرز رافاييل ماورا هدف غوياس الوحيد في الدقيقة 22.

وفرض إندبندنتي سيطرته على مجريات اللعب في الشوط الأول، بفضل اللياقة البدنية العالية للاعبيه الذين حاصروا الفريق الضيف في نصف ملعبه.

وترجم إندبندنتي تفوقه واستحواذه على الكرة إلى هدف التقدم، لكن سرعان ما أحرز غوياس هدف التعادل قبل أن يضعف إندبندنتي بقيادة مديره الفني أنتونيو محمد آمال الضيوف بهدفين آخرين في الشوط الأول.

وبدا أن المباراة في طريقها إلى الحسم في الوقت الأصلي من اللقاء بعد انتهاء الشوط الأول بتقدم إندبندنتي 3-1، لكن كفة الأداء والسيطرة مالت في الشوط الثاني لمصلحة الفريق الضيف الذي أرهق وأزعج دفاع إندبندنتي.

واضطر الفريقان في ظل تعادلهما 3-3 في مجموع المباراتين، إلى خوض وقت إضافي نصف ساعة مقسمة بالتساوي على شوطين، لكن الإجهاد وكثرة اللاعبين المصابين بالشد العضلي بعد الأداء القوي في الشوط الأول، لم يسعفا أصحاب الأرض.

في المقابل، كاد غوياس يهز شباك إندبندنتي بعدما استغل المساحات الخالية الكبيرة في خط دفاع الفريق الأرجنتيني وهدد مرماه أكثر من مرة في الوقت الإضافي، كما تصدى القائم لتسديدة من رافاييل تولوي.

واحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح، فنجح أصحاب الأرض في تسجيل جميع الركلات الخمس ليتوج فريقهم باللقب.

معلومات رائعه يا استاذ ابراهيم
وعوده قويه للمنتدى

ميرسي ياربرتوا علي ردودك الجميله

تسلم يا نجم على المجهود

وحشتنا مواضيعك المجمعه دى
نورت القسم الرياضى يا استاذ ابراهيم

حبيبي يالول والله

ربنا يخليك يابشمهندس وعلي راي المثل ياحلوة يابلحه يامجمعه نورتي اخواتك الاربعه هههههههههههه