الهياتم اليوم
وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض 13401721
الهياتم اليوم
وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض 13401721
الهياتم اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهياتم اليوم

أهلا بك يا زائر فى الهياتم اليوم
 
الرئيسيةالرئيسية  الموقع الرسمىالموقع الرسمى  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
للإعلان على الصفحة الرئيسية للمنتدى راسلونا على Hayatemtoday@yahoo.com

أوالإتصال على الرقم 01283953876
                   01201616424
مع تحيات :إداره منتدى الهياتم اليوم
أهلا ومرحبا بكم فى منتدى الهياتم اليوم









 

 وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم 08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم المسلمي
المراقب العام
المراقب العام



العمر : 41
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
عدد المساهمات : 1944
نقاط : 7978
ذكر

الخنزير
المزاج : الحمد لله

وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض Empty
مُساهمةموضوع: وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم 08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض   وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2010 7:48 pm

ليست المشكلة في شح الموارد ولكن في سوء استغلالها

كثر الحديث هذه الأيام عن زيادة عدد سكان الكرة الأرضية والخوف من مجاعة تصيب العالم وتقضي على الحياة بكل أشكالها.. وأمام هذه المخاوف باحصائياتها المختلفة ونظرياتها الاقتصادية, نقف بموضوعية وتأمل لنعرف الحقيقة في ضوء التصور الإسلامي لهذه المشكلة, نعرض هنا لقطات من مقال أ.د. صبحي رمضان فرج المدرس المساعد بكلية الآداب في جامعة المنوفية, عنوان المقال »الرؤية الإسلامية لعلاقة الانسان بالموارد وحقيقة النظرية السكانية« يقول فيه:
الموارد كافية ومباركة
لقد تكفل الله سبحانه بأمر الرزق, فقال تعالى: (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين) (سورة هود:6).
وجعل الأرض مباركة... قابلة للخير والبذر والغرس, وما يحتاج أهلها إليه من الأرزاق, يقول تعالى: (ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلا ما تشكرون) (سورة الأعراف:10).
والموارد الاقتصادية في جملتها كافية لاشباع حاجة الإنسان, يقول تعالى: (وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار) (إبراهيم: 34), وقوله: (وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم) (سورة الحجر:21), وقوله في الأرض التي حل بها الإنسان: (وبارك فيها وقدر فيها أقواتها) (فصلت: 10), وعلى ذلك فإن ندرة الموارد, أو كما يطلقون عليه (شح الطبيعة), لايرجع إلى نقص فيها على مستوى البشر ككل, وإنما إلى أسلوب استغلال الإنسان لها, سواء بتعطيلها وإهدارها أو لسوء استغلالها وعدم الاستفادة الكاملة منها, أو الصراع من أجل الاستيلاء عليها والاستئثار بها.
وقول الله تعالى: (قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب العالمين, وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين) (سورة فصلت:9).
يخبرنا أن الله سبحانه وتعالى خلق الأرض في يومين (من أيام الله) وأنه سبحانه وتعالى قدر فيها أرزاق أهلها وما يصلح لمعايشهم في تتمة أربعة أيام سواء للسائلين وهذا معناه أن المصادر الغذائية لعباد الله على الأرض مقدرة ولن تنفد, فقد تكفل الله عز وجل برزق من لا يقدر على حمل الرزق وتخزينه من الحيوانات, وذلك بقوله: (وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم وهو السميع العليم) (العنكبوت:60), فكيف بمن يستطيع ذلك من بني البشر الذين كفلهم بحمل الأمانة, وقد تكفل لهم بالمتاع الى يوم القيامة بقوله: (ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين) (البقرة: 36) والمتاع هو كل ما ينتفع به من موارد الطبيعة, إلا أنه يجب على الإنسان أن يتحقق من ذلك ويسعى في الأرض يسخر قوانين الله الكونية للحصول عليها.
هذه الرؤية الإسلامية تختلف تمام الاختلاف مع ما ذهب إليه القس والاقتصادي الانكليزي توماس مالثوس Thomas Maltose في نظريته التي نشرها في كتاب له بعنوان »بحث في مبدأ السكان«, حيث اعتبر أن البشر يميلون إلى التكاثر, بسرعة تفوق ازدياد وسائل العيش, فعددهم يتضاعف كل خمسة وعشرين عاماً, حسب متوالية هندسية, بينما في المقابل, يزداد الانتاج, وعلى فرض العناية بالأرض عناية فائقة, بحسب متوالية حسابية, فعلى سبيل المثال, لو فرضنا أن عدد السكان الحاليين على الأرض ألف مليون, فهم سيتزايدون على الشكل التالي: 1-2-4-8-16-32 ... الخ, بينما يتزايد القوت بهذا الشكل: 1-2-3-4-5-6-... الخ, وعلى ذلك فبعد 150 سنة سيكون عدد السكان بالنسبة الى المواد الغذائية كنسبة 32/6 , وهي نسبة تلوح بإمكانية حدوث مجاعة, نتيجة عدم قدرة نسبة الانتاج على تغطية حاجات السكان, وهكذا خلص مالثوس الى ان مشكلات الجوع والبطالة والفقر وسوء أحوال الصحة العامة وانتشار الرذيلة وفساد الأخلاق, إنما هي مشكلات حتمية لا دخل للانسان فيها.
فهي ترجع الى مفعول هذا القانون الأبدي الذي يعمل في كل زمان ومكان وفي كل الظروف التي يمكن أن يعيش فيها الإنسان.
ولهذا كان مالثوس يرى أن أهم مساعدة يمكن أن تقدم للفقراء, هي تبصيرهم بقانون السكان, وتجدر الاشارة هنا الى أن مالثوس كان من أشد المعارضين لقانون »إغاثة الفقراء« الذي كان يقضي بتوزيع بعض المعونات على المعوزين, لأنه رأى أن إغاثة الفقراء من شأنها تشجيع الفقراء على الزواج وزيادة نسلهم.
ويذهب مالثوس الى أبعد من ذلك فيقول: إن العدد الفائض من جميع الأطفال الذين ولدوا على مايلزم لحفظ عدد السكان في مستوى مطلوب, ينبغي ضرورة أن يفني الا اذا فسح لهم المجال بموت الأفراد الكبار في السن, وعليه, فإنه يجب علينا, بدلاً من السعي الأحمق غير المثمر للوقوف بوجه عمليات الطبيعة في احداث هذا الموت والفناء, وبدلاً من أن نوصي الفقراء برعاية النظافة والطهارة, أن نحضهم على عادات معاكسة, لذلك علينا أن نجعل الشوارع في مدننا أضيق وأقل عرضاً, وأن نضع عدداً أكبر من السكان في البيوت, وندع الطاعون يعود من جديد, بل إن علينا - فوق هذا كله- أن نقف في وجه نشاط هؤلاء الأفراد الخيرين الذين يرتكبون خطأ فاحشاً ويتخيلون أنهم يقدمون خدمة الى البشرية بايجاد خطط لاستئصال بعض الامراض.
وبإمعان النظر في الاطار الخلفي الذي انبثقت منه هذه الرؤية اللا إنسانية لمالثوس حول زيادة السكان يظهر بشكل واحد أن هناك مرتكزان قد أقام مالثوس هذه الرؤية عليهما:
الأول: ويتمثل في النظرة الخاطئة الى التكاثر البشري الى انه عملية بيولوجية محصة, مستقلة تماماً عن الظروف والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للإنسان, وقد أثبتت البحوث والدراسات الاقتصادية والاجتماعية بعد مالثوس خطأ هذه النظرة, على أساس أن النمو السكاني هو دالة في الأجل الطويل في درجة التطور الاقتصادي والاجتماعي للمحيط الذي يعيش فيه الإنسان.
والثاني: ويتمثل في ايمان مالثوس الخاطئ بما يسمى »قانون تناقص الغلة« وليس يخفى أن الإيمان بهذا القانون يعني بشكل مباشر, إهمال عنصر التقدم الفني ومدى امكانية زيادة الانتاج عن طريق التقدم العلمي والتكنولوجي, واهمال هذا العنصر يهدم من الناحية النظرية والتاريخية الأساس الذي قامت عليه نظرية مالثوس في السكان.

الموارد بخير والإنتاج يزداد
فمنذ الثورة الصناعية تضاعف حجم الانتاج الصناعي في دول أوروبا وأميركا الشمالية بمقدار يتراوح بين ثلاثين وأربعين مرة خلال الفترة ما بين 1850 - 1950م, بينما تضاعف عدد السكان خلال الفترة نفسها قد تضاعف مرة واحدة فقط (بلغ عدد السكان عام 1850م (1171) مليون نسمة ارتفع الى (2400) مليون نسمة عام 1950م), وهو ما يشير الى ان المتتالية الحسابية التي أسس عليها مالثوس رؤيته في نمو السكان لم يكن لها أساس استقرائي.
كما أغفل مالثوس دور الهجرات كمتنفس كبير لتزايد الحجم السكاني, فقد أمتصت الهجرات السكانية الى العالم الجديد, والتي كانت أراضيه لا تزال بكراً, معظم الزيادة السكانية بالقارة الأوروبية خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر, وخلال هذه الفترة تضاعف سكان أوروبا مرات عدة, ومع ذلك لم تصب أوروبا أو الولايات المتحدة بالمسغبة والمجاعات التي كان ينذر بها (مالثوس).
بل على العكس من ذلك زاد الانتاج زيادة كبيرة, حتى بلغ الفائض من الطعام في أوروبا والولايات المتحدة جبالاً من القمح والجبن واللحم, وأنهاراً من اللبن والزبد, حتى أقدمت حكومات هذه الدول علي حرق الفائض أو رميه في البحر, حفاظاً على السعر في السوق العالمي!
وفي مؤتمر السكان الذي عقد عام 1965م قدر »مالين » Malin أن الأراضي الصالحة للزراعة في العالم تصل 2670 مليون هكتار يمكن للإنسان وفق مستوى التكنولوجيا الحالي أن يصل إليها, وأنه يمكنه رفع هذه المساحة بكلفة مرتفعة الى 5490 مليون هتكار, أما إذا أدخلت وسائل زراعية مستحدثة فإنه يمكن رفع هذه المساحة الى 9320 هتكار, وأنه إذا استخدمت الطاقة الشمسية في الزراعة فإنه بالامكان توفير الغذاء لسكان عددهم 143 ألف مليون نسمة اعتماداً على الأراضي الزراعية الحالية ويمكن رفع هذا الرقم الى 933 ألف مليون نسمة اذا ادخلت الأراضي القابلة للزراعة في الحساب وحولت الى الانتاج.
وهذه الأرقام الفلكية لأعداد السكان الذين يمكن اعالتهم يمكن لها أن تتضاعف اذا ما استخدمت الطاقة الشمسية في عملية انتاج الغذاء وأضيف إليها إنتاج الغذاء من المحيطات, ولكن هل يمكن أن نأخذ بآراء المتشائمين من أتباع »مالثوس«? أم أن آراء المتفائلين أكثر صدقاً?
الموضوع طويل نكتفي بهذا القدر من مقال د.صبحي رمضان فرج لنقول في نهاية المطاف بأن الدنيا والحمد لله بألف خير ولا داع لتلك المخاوف لأن الله تعالى بارك في موارد الأرض وقدر فيها أقواتها بما يضمن الرزق لكل الناس في كل زمان ومكان.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السفير
المراقب العام
المراقب العام
السفير


تاريخ التسجيل : 03/08/2010
عدد المساهمات : 9009
نقاط : 16439
ذكر

المزاج : اهلاوى للابد(( الاهلى فى دمى ))

وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض Empty
مُساهمةموضوع: رد: وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم 08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض   وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2010 10:00 pm

تسلم يا استاذ ابراهيم على مجهودك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم المسلمي
المراقب العام
المراقب العام



العمر : 41
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
عدد المساهمات : 1944
نقاط : 7978
ذكر

الخنزير
المزاج : الحمد لله

وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض Empty
مُساهمةموضوع: رد: وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم 08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض   وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم  08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 6:40 pm

الله يسلمك ياوائل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وردت اشارات عدة عنها في القرآن الكريم 08/10/2010 موارد الارض تكفي سكان العالم مهما تزايدوا والله تكفل بها لحماية البشر من الانقراض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أصعب لغز في العالم لايستطيع حله إلا 2% من سكان العالم
» القرآن الكريم قديما بالصور
»  " أعرف شخصيتك من القرآن الكريم "
» عشرون معجزه من معجزات القرآن الكريم
» احباب الله بدلائل القرآن الكريم...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهياتم اليوم :: (¯`·._) (ركن شيوخ الاسلام) (¯`·._) :: القسم الاسلامى العام-
انتقل الى: