قالت منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية إن من المتوقع أن تسترد كافة مناطق العالم عافيتها الاقتصادية وأن تستأنف النمو خلال السنة المقبلة.
وذكرت المنظمة أن عددا من أغنى أعضائها الثلاثين كالولايات المتحدة وبريطانيا قد تتضاعف نسبة النمو المتوقعة لديها، بحيث ترتفع من 0,7 في المئة إلى 1,9 في المئة.
وحذرت المنظمة الدول النامية من استسهال "رحلة العودة".
وقالت إن التدابير المتخذة لمساعدة اقتصادات الدول الغنية على التماثل للشفاء هي نفسها قد تعرض النقاهة الاقتصادية للخطر.
وتعتبر البطالة حسب المنظمة الخطر الأكبر بالنسبة لاقتصادات الدول الغنية. ففي الولايات المتحدة مثلا يرتفع معدل البطالة بوتيرة أسرع من فرص الشغل. وقد يستمر هذا الوضع إلى حين النصف الأول من السنة المقبلة.
أما بالنسبة للاتحاد الأوروبي فإن الوضع أسوأ إذ ستستمر معدلات البطالة في الارتفاع حتى 2011.
لكن الوضع مختلف مع الاقتصادات الصاعدة. فمن المتوقع أن يشهد اقتصاد الصين نموا قد تبلغ نسبته 10 في المئة وأن تتجاوز هذه النسبة في الهند الـ7 في المئة.
وتتوقع المنظمة أن يناهز هذا النمو نسبة 5 في المئة في البرازيل و4,5 في المئة في كوريا الجنوبية.
قالت منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية إن من المتوقع أن تسترد كافة مناطق العالم عافيتها الاقتصادية وأن تستأنف النمو خلال السنة المقبلة.
وذكرت المنظمة أن عددا من أغنى أعضائها الثلاثين كالولايات المتحدة وبريطانيا قد تتضاعف نسبة النمو المتوقعة لديها، بحيث ترتفع من 0,7 في المئة إلى 1,9 في المئة.
وحذرت المنظمة الدول النامية من استسهال "رحلة العودة".
وقالت إن التدابير المتخذة لمساعدة اقتصادات الدول الغنية على التماثل للشفاء هي نفسها قد تعرض النقاهة الاقتصادية للخطر.
وتعتبر البطالة حسب المنظمة الخطر الأكبر بالنسبة لاقتصادات الدول الغنية. ففي الولايات المتحدة مثلا يرتفع معدل البطالة بوتيرة أسرع من فرص الشغل. وقد يستمر هذا الوضع إلى حين النصف الأول من السنة المقبلة.
أما بالنسبة للاتحاد الأوروبي فإن الوضع أسوأ إذ ستستمر معدلات البطالة في الارتفاع حتى 2011.
لكن الوضع مختلف مع الاقتصادات الصاعدة. فمن المتوقع أن يشهد اقتصاد الصين نموا قد تبلغ نسبته 10 في المئة وأن تتجاوز هذه النسبة في الهند الـ7 في المئة.
وتتوقع المنظمة أن يناهز هذا النمو نسبة 5 في المئة في البرازيل و4,5 في المئة في كوريا الجنوبية.